مطرانية صيدا للروم الكاثوليك
Hightlight
- 15 دقيقة
- موقف سيارة
تم نقل مطرانية صيدا للروم الكاثوليك إلى خارج المدينة القديمة في القرن التاسع عشر. وتشتهر المطرانية بطرازها المعماري المتميز وبأكبر قطعة من الفسيفساء في الشرق الأوسط، والتي يعود تاريخها إلى القرن السادس، وهي معروضة حاليًا داخل الكنيسة. ويحتوي الطابق العلوي على غرفة نوم وممتلكات القديس الأب بشارة أبو مراد. ويتميز بيت المطران المحاذي للكنيسة بسقوفه التي تصوّر أيقونات من العهد القديم والعهد الجديد من الإنجيل المقدس.